الخميس، 5 سبتمبر 2013

شعر و شعراء

الكاتب : Emad William Morgan بتاريخ الخميس، 5 سبتمبر 2013  | بدون تعليق


من روائع اقوال جبران خليل جبران
* ان المحبة متى اتسعت صعب التعبير عنها بالكلام
* المرأة شبيهه بالحياة .. يتمتع بها الرجال ... وشبيهه بالموت  ..تقهر كل الرجال...وشبيهه بالأبدية تحتضن كل الرجال
* تسلك المرأة طريق العبيد لتسود الرجل ....ويسلك الرجل  طريق الأسياد لتستعبده المرأة
* البعض نحبهم لكن بيننا وبين انفسنا فقط فنصمت بالرغم من الم  الصمت ...فلا نجاهر بحبهم حتى لهم لان العوائق كثيرة ...  والعواقب مخيفة ... ومن الافضل لهم و لنا ان تبقى الابواب  بيننا وبينهم مغلقة
* ما اكثر النساء اللواتى يستعرن قلب الرجل ....ولكن ما اقل  اللواتى يستطعن الاحتفاظ به
* نحبهم ولكن لانقترب منهم ...فهم فى البعد احلى ...وهم فى  البعد ارقى... وهم فى البعد اغلى
* ان ما نتوق اليه ونعجز عن الحصول علية ... احب الى قلوبنا  مما قد حصلنا عليه
* اذا المجبة اومت اليكم فأتبعوها ...وان كانت مسالكها صعبة  متحدرة ... اذا ضمتكم بجناحيها فاطيعوها
* احبوا بعضكم بعضا... ولكن لاتقيدوا المحبة بالقيود ....بل  لتكن المحبة بحرا متموجا بين شواطئ نفوسكم
* لا يدرك اسرار قلوبنا ... الا من امتلأت قلوبهم بالأسرار
* كان لى مولد ثانى.... حين انعقد الحب بين روحى وجسدى  ...فتزاوجا
* اذا اردت ان تعرف انسان .. فلا تصغ الى ما يقوله ..بل الى  ما لا يقوله
* اذا فارقت صديقك فلا تحزن على فراقه ..لان ما تعشقه فيه  اكثر من كل شئ سواه.. قد يكون حين غيابه اوضح فى عين  محبتك ... منه فى حين حضوره
* اذا صمت صديقك ولم يتكلم .... فلا ينقطع قلبك عن الأصغاء  الى صوت قلبه .. لان الصداقة لا تحتاج الى الالفاظ و العبارات
* ما انبل القلب الحزين الذى لايمنعه حزنه على ان ينشد اغنية  مع القلوب الفرحة
* بعضنا كالحبر وبعضنا كالورق ..فلولا سواد بعضنا لكان  البياض اصم ولولا بياض بعضنا لكان السواد أعمى
* الجود ان تعطى اكثر مما تستطيع ... الاباء ان تأخذ اقل مما  تحتاج اليه
* كآبة الحب تترنم ...وكآبة المعرفة تتكلم ..وكأبة الفقر تندب
* يارب ساعدنى ان اقول كلمة الحق فى وجه الاقوياء ... ولا  اقول الباطل لكى اكسب تصفبق الضعفاء
* صديقك هو حقلك الذى تزرعه بالمحبة وتحصده بالشكر .. هو  مائدتك و موقدك .. لانك تاتى اليه جائعا وتسعى وراءه مستدفئا


نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
ونهجوا ذا الزمان بغير ذنبٍ ولو نطق الزمان لنا هجانا 
وليس الذئب يأكل لحم ذئبٍ ويأكل بعضنا بعضا عيانـا 
الإمام الشافعى

عندما أراد الشافعي السفر إلى مصر قال هذه الأبيات:
لقد أصبحتْ نفسي تتوق إلى مصرِ

ومن دونها قطعُ المهامةِ والفقرِفواللـه ما أدري، الفوزُ والغنى أُساق إليها أم أُساق إلى القبرِ
ومن اقواله ايضا
ليك إلـهَ الخلـق أرفــع رغبتيوإن كنتُ يا ذا المن والجود مجرماً
ولما قسـا قلبي وضـاقت مذاهبيجعلت الرجـا مني لعفوك سُلَّمــاً
تعاظمنـي ذنبـي فلمـا قرنتــهبعفوك ربي كان عـفوك أعظمــا
فما زلتَ ذا عفوٍ عن الذنب لم تزلْتـجـود وتعـفو منةً وتكرُّمـــاً
فلولاك لـم يصمِـد لإبلـيسَ عابدٌفكيف وقد أغوى صفيَّك آدمـــاً
فياليت شعــري هل أصير لجنَّةٍأهنـــا وأمـا للسعير فأندمــا
فلله دَرُّ العـــارفِ الـنـدبِ إنهتفيض لفرط الوجد أجفانُه دمـــاً
يقيـم إذا مـا الليلُ مدَّ ظلامَــهعلى نفسه من شدة الخوف مأتمـاً
فصيحاً إذا ما كـان في ذكـر ربهوفيما سِواه في الورى كان أعجمـاً
ويذكر أيامـاً مضـت من شبابـهوما كان فيها بالجهـالة أجرمـــا
فصار قرينَ الهم طولَ نهـــارهأخا السُّهْد والنجوى إذا الليلُ أظلمـا
يقول: حبيبي أنـت سؤلي وبغيتيكفى بك للراجـيـن سؤلاً ومغنمـاً
ألـستَ الذي غذيتني وهــديتنيولا زلت منَّـانـاً عليّ ومُنعـمــاً
عسى من لـه الإحسانُ يغفر زلتيويستر أوزاري ومـا قـد تقدمــا
تعاظمني ذنبـي فأقبلت خاشعــاًولولا الرضـا ما كنتَ يارب منعمـاً
فإن تعفُ عني تعفُ عـن متمردظلوم غشــوم لا يـزايـل مأتمـاً
فإن تنتـقـم مني فلست بآيـسٍولو أدخلوا نفسي بجــرمٍ جهنمـاً
فجرمي عظيمٌ من قديم وحــادثوعفوُك يأتي العبدَ أعلى وأجسمــا
حوالَيَّ فضلُ الله من كل جانـبونورٌ من الرحمن يفترش السمــا
وفي القلب إشراقُ المحب بوصلهإذا قارب البـشرى وجاز إلى الحمى
حوالَيَّ إينــاسٌ من الله وحـدهيطالعني في ظلـمـة القبر أنجُمــاً
أصون ودادي أن يدنِّسَـه الهوىوأحفظ عـهدَ الـحب أن يتثلَّمــا
ففي يقظتي شوقٌ وفي غفوتي مُنىتلاحـق خـطوي نـشوةً وترنُّمـاً
ومن يعتصم بالله يسلمْ من الورىومن يرجُهُ هـيهات أن يتندمـــا
ومن قصائده المشهورة
إذا شئتَ أن تحيا سليماً من الأذىودينك موفورٌ وعرضك صينُ
لسانُك لا تذكرْ به عورةَ امرئٍفكلُّك عوراتٌ وللناس ألسنُ
وعينُك إن أبدت إليك مَعايباًفصُنْها وقلْ يا عينُ للناس أعينُ
وعاشر بمعروفٍ وسامح من اعتدىودافعْ ولكنْ بالتي هي أحسنُ
وله أيضاً:
دعِ الأيامَ تفعلُ مـا تشـــاءُوطِبْ نفساً إذا حكم القضاءُ
ولا تجزع لحــادثة الليـاليفما لحوادث الدنيـا بقــاءُ
وكن رجلاً على الأهوال جلداًوشيمتُك السماحةُ والوفـاءُ
وإن كثرت عيوبُك في البرايـاوسَرَّك أن يكون لها غطـاءُ
تستَّر بالسخــاء فكلُّ عيـبٍيغطيه كما قيل السخـاءُ
ولا تُرِ للأعــداء قــطُّ ذلاًفإن شماتة الأعــدا بـلاءُ
ولا ترجُ السماحةَ من بخيـلٍفما في النار للظمآن مــاءُ
ورزقُك ليس يُنقصه التــأنيوليس يَزيد في الرزق العناءُ
ولا حزنٌ يدوم ولا ســرورٌولا بؤسٌ عليك ولا رخـاءُ
إذا ما كنتَ ذا قلبٍ قنــوعٍفأنت ومالكُ الدنيا ســواءُ
ومن نزلتْ بساحته المنايــافلا أرضٌ تقيه ولا سمــاءُ
وأرضُ الله واسعــةٌ ولكنإذا نزل القضا ضاق الفضاءُ
دع الأيام تغدرُ كلَّ حيــنٍفما يُغني عن الموت الـدواءُ

قسم :
معلومات عن الكاتب

وصف مختصر ونبذه عن كاتب الموضوع..

0 comments:

    سجل اشتراكك معنا وسيصلك جديد المدونه لكن لا تنسى تفعيل اشتراكك .

back to top